مضخم صوت سماعة الرأس .. كيف يعمل؟ ولماذا ننصحك باقتنائه؟
"روبلوكس".. إحدى أشهر لعب الأطفال عالمياً تتيح ممارسة افتراضية للجنس
هذه اللعبة مثالية للاعبين الذين يستمتعون بتجربة مريحة ومبهجة.
بعض مستخدمي اللعبة، يشاركون محتوى غير ملائم/ إباحيًّا باستخدام ”التسجيلات الصوتية المتجاوِزة.“ هذه المتجاوِزات هي أشياء مثل ألفاظ قبيحة، إهانات عنصرية، أو أغنيات مسيئة، وهي “متجاوِزة” لأنها تجاوزت أجهزة الرقابة الإلكترونية، التي يضعها مديرو اللعبة.
علاوةٌ على ذلك، يُمكن للأشخاص كما هو الحال في معظم المنصات الاجتماعيّة بالتّبليغ عن الآخرين الّذين يخالفون القواعد أو يتسببون بأي شكلٍ من أشكال الضّرر والأذى.
أحد الجوانب الأولى التي يجب أن نلقي نظرة عليها هو ما إذا كان مؤهلًا بحد أدنى للعمر حتى يتمكن الأطفال من القيام بذلك العبها دون أي مشاكل .
كتالوج الألعابالمطورونالناشرونالمساعدةاتفاقية المستخدمسياسة الخصوصية
إحدى الأمَّهات لاحظت أنَّ سلوك ابنها تغيَّر، ولم يعدْ يُريد الجلوس مع العائلة ومشاركتهم فيما يفعلونه.
هذا هو السبب في أنها تحتوي على مكان خطير للأطفال الصغار. بالطبع، يمكنك الاستمتاع بها مجانًا ، نظرًا لأنه يحتوي على إصدار مجاني للتشغيل.
الأسرة
تذكّروا أنه إذا كان الأطفال يضعون سماعات الأذن، لن يكون بإمكانكم سماع ما يسمعونه.
يمكنك أيضًا الحصول على حصة شهرية ثابتة من روبلكس عن طريق الحصول على عضوية مميزة.
يمكن أن تتسبب منصة الاتصال المجانية متعددة اللاعبين والمفتوحة في إزعاج بعض الآباء ، لأن التنسيق الذي ينشئه المستخدم يمكن أن يعرض الأطفال للسلوك العدواني ، لمزيد من المعلومات ومنتديات المستخدم الصريحة الغير ملائمة للاطفال ، والإعلانات غير الملائمة ، والنوافذ المنبثقة في الموقع.
ونبه تربويون من تبعات ممارسة الألعاب الإلكترونية بشكل عام قائلين إن الأطفال يفقدون مهارات التواصل الاجتماعي ويصبحون أكثر عرضة للانطوائية والعزلة وقلة التركيز، نتيجة مكوثهم لساعات طويلة دون حراك خلف الشاشة، إلى جانب التأثير التربوي والسلوكي والصحي على الأطفال.